أحد الاثبات.
وأما أبو حاتم فقال: لم يكن بالحافظ، كان صاحب كتاب.
محله الصدق.
وقال أبو الوليد: قال لي الماجشون: كان عقيل جلوازا (?) .
وقيل: كان والى أيلة.
وقال أحمد بن حنبل: ذكر عند يحيى القطان إبراهيم بن سعد وعقيل، فجعل كأنه يضعفهما.
قال أحمد: أي شئ ينفع هذا! هؤلاء ثقات، لم يخبرهما يحيى.
وقال يحيى ابن معين: عقيل ثقة.
وقال يونس بن يزيد الابلى: ما أحد أعلم بحديث الزهري من عقيل.
قلت: عقيل ثبت حجة، وإنما ذكرناه لئلا يتعقب علينا.
مات قبل معمر.
[عكاش، عكرمة]
عن الحسن، قال: التراب ربيع الصبيان.
وعنه محمد بن سيابة.
مجهول.
وكذا ابن سيابة.
ويقال ابن أبي سيابة (?) .
عن هشام بن عروة.
قال يحيى، وأبو داود: ليس بشئ.
وقال النسائي: ضعيف.
وقال العقيلي: في حفظه اضطراب.
عمرو بن الربيع بن طارق، حدثنا عكرمة بن إبراهيم الموصلي، عن عبد الملك ابن عمير، عن مصعب بن سعد، عن أبيه: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم (?) : " الذين هم عن صلاتهم ساهون؟ " قال: هم الذين يؤخرون الصلاة عن وقتها.
رواه سفيان، وحماد بن زيد، وأبو عوانة، عن عاصم بن بهدلة، عن مصعب، عن أبيه قوله.
ورواه الأعمش، عن مصعب كذلك.