صدوق في نفسه، لكن روايته لتلك البلايا عن الطيور كوصية أبي هريرة، فالآفة من فوق (?) /، أما هو فوثقه الدارقطني.
قال ابن السماك: وجدت في كتاب أحمد بن محمد الصوفي، حدثنا إبراهيم بن حسين، عن أبيه، عن جده، عن علي - مرفوعاً: من أسمج الكذب: من أدرك منكم زمانا يطلب فيه الحاكة العلم فالهرب.
قيل: أليسوا من إخواننا؟ قال: هم الذين بالوا في الكعبة، وسرقوا غزل مريم وعمامة يحيى وسمكة عائشة من التنور.
وهذا الإسناد ظلمات، وينبغي أن يغمز ابن السماك لروايته هذه الفضائح.
(3 [توفى سنة أربع وأربعين وثلاثمائة] 3) .
شيخ ابن شهاب الزهري.
لا يعرف.
سمع قبيصة بن ذؤيب.
وقع لي حديثه عاليا.
وقد وثقوه.
حجازى.
ما روى عنه سوى عبد الله بن عثمان ابن خثيم حسب.
عن زر بن حبيش.
وعنه وكيع بن محرز فقط.
لم يرو عنه سوى أبان بن عبد الله في حصار ثقيف.
عن ابن عمر.
لا يعرف.
حدث عنه سفيان الثوري فقط.
له شئ عن بعض التابعين.
مجهول، قاله البخاري.
روى معقل بن مالك، حدثنا عثمان بن حرب، حدثني سفيان، عن أبي هريرة - مرفوعا: أن من صدقتك على المرء أن تؤنسه بأرض فلاة.
من ولد رافع بن خديج.
روى عن عبد الملك ابن الماجشون.
قال الدارقطني: ضعيف، يحدث بالاباطيل.