من شيوخ الطبراني.
يروى عن طبقة إسماعيل بن أبي أويس.
رماه النسائي بالكذب.
عن رجل، فذكر خبرين ساقطين ساقهما الحاكم أبو أحمد.
إمام لكنه ذو أوهام.
لحق البغوي، وابن صاعد.
قال ابن أبي الفوارس: روى ابن بطة، عن البغوي، عن مصعب، عن مالك، عن الزهري، عن أنس - مرفوعاً: طلب العلم فريضة على كل مسلم.
وهذا باطل.
العتيقي، حدثنا ابن بطة، حدثنا البغوي، حدثنا مصعب، حدثنا مالك، عن هشام، عن أبيه ... فذكر حديث قبض العلم.
وهو بهذا الإسناد باطل.
وقد روى ابن بطة عن النجاد، عن العطاردي، فأنكر عليه على بن ينال، وأساء القول فيه حتى همت العامة بابن ينال فاختفى.
وقال أبو القاسم الأزهري: ابن بطة ضعيف ضعيف.
قلت: ومع قلة إتقان ابن بطة في الرواية - فكان (?) إماما في السنة، إماما في الفقه، صاحب أحوال وإجابة دعوة رضي الله عنه.
روى عن جده كتبا.
قال الحافظ بن عساكر: سمع لنفسه في أجزاء تسميعا طريا، وما عدا ذلك فصحيح.
قال الإسماعيلي: منكر الحديث، حدثنا بالبصرة.