نذرت أختي أن تحج حافية غير منتقبة، فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقال: مر أختك فلتركب ولتختمر ولتصم ثلاثة أيام.
عن أبي الطفيل، والقاسم بن محمد.
قال يحيى القطان: كان وسطا، لم يكن بذاك.
وقال ابن معين: ضعيف.
وقال أحمد: صالح الحديث.
وقال النسائي: / ليس بالقوي.
وقال - مرة: ليس به بأس.
وقال - مرة: ليس بثقة.
نقل الأقوال الثلاثة شيخنا أبو الحجاج.
وقال أبو أحمد الحاكم: ليس بالقوي عندهم.
(?) [وقال الترمذي - عقيب حديثه عن شهر، عن أسماء قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اسم الله الأعظم في: الله لا إله إلا هو الحى القيوم، وإلهكم إله واحد - هذا حديث صحيح] (?) .
وقال أبو داود: أحاديثه مناكير.
وقال ابن عدي: لم أر له شيئا منكرا.
(?) [وروى أحمد بن يحيى، عن ابن معين: ليس به بأس] (?) .
عيسى بن يونس، عن عبيد الله بن أبي زياد، عن القاسم، عن عائشة - مرفوعاً: إنما جعل الطواف والسعي ورمى الجمار لاقامة ذكر الله.
عتاب بن بشير، حدثنا عبيد الله بن أبي زياد، عن أبي الزبير، عن جابر - مرفوعاً: ذكاة الجنين ذكاة أمه.
عن الزهري.
له عنه نسخة.
ماروى عنه سوى حفيده حجاج بن أبي منيع يوسف بن عبيد الله.
قال الذهلي: هو من رصافة الشام، لا أعلم له راويا غير ابن ابنه الحجاج.
أخرج إلى جزءا من أحاديث
الزهري فوجدتها صحاحا، فهذا مجهول مقارب الحديث.
وقال الدارقطني: هو ثقة.
قلت: وعلق له البخاري شيئا في الطلاق.