وخبره منكر.
وقال يحيى: يضعفونه.
له في النبيذ.
قال النسائي: لا يحتج بحديثه.
وهو عبد الملك بن القعقاع.
عن عاصم بن أبي النجود.
قال ابن معين: صالح.
وقال أبو حاتم: ضعيف.
وقال ابن حبان: يقلب الأسانيد، لا يحل الاحتجاج به (?) .
وقال البخاري: فيه نظر.
سمع منه بدل، وعبد الصمد.
عن أبيه.
قال الدارقطني: هما ضعيفاًن (?) .
وقال أحمد: عبد الملك ضعيف.
وقال يحيى: كذاب.
وقال أبو حاتم: متروك، ذاهب الحديث.
وقال ابن حبان: يضع الحديث.
وهو الذي يقال له: عبد الملك بن أبي عمرو.
روى عن أبيه، عن جده، عن علي - مرفوعاً: أربعة أبواب من أبواب الجنة مفتحة: الإسكندرية، وعسقلان، وقزوين، وعبادان، وفضل جدة على هؤلاء كفضل بيت الله عليه سائر البيوت.
قال ابن حبان: حدثناه محمد بن المسيب، حدثنا إسماعيل بن مالك - بعبادان، حدثنا حجاج بن خالد، حدثنا عبد الملك.
قلت: والسند ظلمة إليه، فما أدرى من افتعله.
وقال ابن عدي: حدثنا محمد بن أبي علي الخوارزمي، حدثنا الحسين بن محمد بن رافع بغدادي، عن عبد الملك بن هارون بن عنترة، عن الثوري، عن يحيى بن سعيد، عن ابن المسيب، عن أبي هريرة - مرفوعاً: من قال للمسكين [أبشر] (?) فقد وجبت له الجنة.
قال السعدي: عبد الملك بن هارون دجال كذاب.