قلت: روى عنه الدارقطني، وابن رزقويه، وأبو علي بن شاذان.
توفى سنة اثنتين وخمسين وثلاثمائة.
يروي عنه عبيد الله العيشي.
قال أبو حاتم: منكر الحديث.
وقال ابن حبان وغيره: لا يحتج به العيشى، عن هذا، عن طلحة بن يحيى، عن أبيه، عن طلحة بن عبيد الله، قال: دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم وفي يده سفرجلة فرمى بها إلى، وقال دونكها.
فإنها تجم الفؤاد.
وبه: قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن سبحان الله.
قال: تنزيه الله من السوء.
أبو سلمة البصري.
عن ابن عون، وكهمس.
وعنه البخاري والكجى، وجماعة.
قال أبو زرعة، وغيره: لا بأس به.
وقال أبو حاتم: ليس بالقوي.
توفى سنة اثنتى عشرة ومائتين.
معدود في التابعين، ما روى عنه سوى ابنه محمد في: أفطر الحاجم والمحجوم.
عن أبيه.
قال ابن يونس: منكر الحديث.
عن طاوس.
ضعفه الفلاس، ومشاه غيره، فوثقه يحيى.
دخل المغرب / وحدث بصحيح البخاري [99 / 3] عن أبي الوقت في سنة ثمان وستمائة.