عن أنس.
مدني.
قال أبو حاتم: منكر الحديث.
تفرد عنه ولده عمر (?) ، شيخ الزهري.
له عن تابعي حديث منكر.
قال أبو حاتم: لا يعرف.
عن العطاف بن خالد، عن نافع، عن ابن عمر - مرفوعاً: لو أذن الله لاهل الجنة لتبايعوا بالعطر والبز.
رواه عنه الحسين بن إسحاق التسترى.
لا يجوز أن يحتج بهذا.
وقد قال العقيلي: لا يتابع عليه.
عن أبيه.
ضعيف.
قاله يحيى: وقد وهاه ابن حبان، ووهم حيث يقول: عبد الرحمن بن بديل بن ورقاء، وقواه غيرهما.
واحتج به النسائي.
وقال أبو داود وغيره: ليس به بأس.
وقد روى عنه عبد الرحمن بن مهدي مع تنقيه (?) للرجال.
أخبرنا أبو جعفر السلمي، أخبرنا أبو عبد الله الحافظ سنة ثلاث وعشرين وستمائة بجامع دمشق، أخبرنا زاهر بن أحمد، أخبرنا الحسين بن عبد الملك، أخبرنا إبراهيم بن منصور، أخبرنا ابن المقرئ، أخبرنا أحمد بن علي، حدثنا أبو خيثمة، حدثنا عبد الرحمن - هو ابن مهدي، حدثنا عبد الرحمن بن بديل، عن أبيه، عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أن لله أهلين من الناس.
قالوا: ومن هم يارسول الله؟ قال: أهل القرآن، هم أهم الله وخاصته.
رواه النسائي،
وابن ماجة من طريق ابن مهدي /.
ورواه أحمد في مسنده، عن عبد الصمد [217] ابن بديل، تفرد به.