الراسبي أبو علي، أخبرنا مالك، عن نافع، عن ابن عمر، قال: كتب عمر إلى سعد وهو بالقادسية: أن وجه نضلة بن معاويه الأنصاري إلى حلوان ليغير.
فأغاروا فأصابوا غنائم فرهقتهم العصر، فأذن نضلة فإذا مجيب من الجبل: كبرت كبيرا يا نضلة..وذكر الحديث.
وفيه: فقلنا من أنت يرحمك الله؟ قال: أنا زرنب بن برثملا (?) ، وصى عيسى ابن مريم، دعا لي بطول البقاء إلى نزوله من السماء..الحديث.
وهذا شئ ليس بصحيح.
وهو: عند إبراهيم بن عبد الله بن أيوب المخرمي (?) ، حدثنا أبي، حدثنا إبراهيم بن رجاء أبو موسى، حدثنا مالك بهذا مختصرا.
لا يعرف.
عن الليث.
حديثه موضوع، رواه عبد الرحمن بن عفان، حدثنا عبد الرحمن بن إبراهيم، عن ليث، عن يزيد بن أبي حبيب، عن أبي الخير، عن عقبة - مرفوعاً: حديث التفاحة التي انفلقت عن حوراء مرضية لعثمان.
عن أبي إسرائيل الملائي.
قال الأزدي: ضعيف مجهول.
عن إسحاق بن عبد الواحد.
عن مالك بخبر كذب.
عن أبي الحسن بن سلمة القطان.
ضعيف عند أهل بلده، قاله الخطيب.
وحدث عنه.
توفى سنة ثلاث عشرة وأربعمائة.
لا يعرف.
وكذا: 4810 - عبد الرحمن بن آدم.
وقال أبو حاتم: مجهول.
قال أحمد: صالح الحديث.