فقد كان ابن قانع من أهل العلم والدراية، ورأيت عامة شيوخنا يوثقونه.
وقد تغير
في آخر عمره.
مات سنة إحدى وخمسين وثلاثمائة (?) .
معروف.
قد اتهم بالزندقة.
نسأل الله العفو.
[عبد الجبار]
روى عن أبي الحسن ابن سلمة القطان.
ولعله آخر من حدث عنه.
له تصانيف.
وكان من غلاة المعتزلة بعد الأربعمائة.
روى عن علي بن المثنى الطهوى، فأتى بخبر موضوع في فضائل على، رواه عنه ابن المظفر الحافظ.
عن مكرم بن حكيم.
قال الأزدي: متروك الحديث.
وقال العقيلي: إسناد مجهول.
عن مالك.
قال العقيلي: له مناكير.
حدثنا عنه العباس الأسفاطي.
عن أبي إسحاق، وعون بن أبي حجيفة.
قال أبو نعيم: لم يكن بالكوفة أكذب منه.
وقال العقيلي: لا يتابع على حديثه، وكان يتشيع.
وقال أحمد بن حنبل: أرجو ألا يكون به بأس.
حدثنا عنه وكيع، وأبو نعيم، لكن كان يتشيع.
وقال أبو حاتم: ثقة.
وقال الجوزجاني: كان غاليا في سوء مذهبه - يعنى التشيع.