الأرض؟ قال: الله.
قال: فمن خلق الله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هذا إبليس جاء يشكككم في دينكم.
الفلاس، حدثنا أبو داود، قال: قدم علينا عبد الله بن جعفر، فقلنا: سمعت من ضمرة بن سعيد؟ قال: لا.
ثم خرج فعاد إلينا فقال: حدثنا ضمرة بن سعيد.
داود بن رشيد، حدثنا عبد الله بن جعفر بن نجيح، عن جعفر بن محمد، عن حميد الأعرج، عن مجاهد، عن ابن عباس، قال: أتى فتيان من بنى عبد المطلب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا: استعملنا على الصدقة.
قال: إن الصدقة لا تحل لآل محمد، ولكن انظروا إذا أخذت / بحلقة باب الجنة هل أوثر عليكم أحدا.
[188] توفى سنة ثمان وسبعين ومائة.
عن سعيد المقبري، ويزيد بن عبد الله، وعثمان بن محمد الاخنسى، وطائفة.
وعنه عبد الرحمن بن مهدي، وجماعة.
وثقه أحمد.
وقال - مرة: ما به بأس.
وقال يحيى: صدوق ليس به بأس، وليس
بثبت.
وقال ابن حبان: كثير الوهم وأنه مستحق (?) الترك.
مات سنة سبعين ومائة.
وتردد فيه ابن معين، وهو كما قال أبو حاتم والنسائي: ليس به بأس.
عن أبي المليح، وعبيد (?) الله بن عمرو.
وعنه الدارمي، وأبو حاتم، وخلق.
وثقه ابن معين، وأبو حاتم.
وقال النسائي: ليس به بأس قبل أن يتغير.
وقال هلال بن العلاء: عمى سنة ست عشرة ومائتين، وتغير سنة ثمانى عشرة، ومات سنة عشرين.
وقال ابن حبان: اختلط ثمانى عشرة، ولم يكن اختلاطه [اختلاطا] (?) فاحشا.
[تفرد عنه قريش بن حيان] (?) .