معمر، حدثنا عبد الله بن بشر، عن أبان وحميد، عن أنس - أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل عن الرجل يقبل امرأته وهو صائم.
قال: ريحانة شمها إذا شاء.
قال ابن عدي: لمعمر عنه نسخة.
وأحاديثه عندي مستقيمة.
وقال أبو زرعة: لا بأس به.
أما:
له عن أبي زرعة وغيره.
عن أبي.
وعن أبيه عن أبي.
لا يعرف إلا برواية أبي إسحاق عنه.
عن أبيه، عن جده.
قال العقيلي: مجهول النسب، وروايته غير محفوظة.
بشر بن بشار (?) السمسار، حدثنا عبد الله بن بكار المقرئ من ولد أبي موسى الأشعري عن أبيه، عن جده، عن أبي موسى، قال: دخل النبي صلى الله عليه وسلم على أم حبيبة ورأس معاوية في حجرها، فقال لها: أتحبينه؟ قالت: ومالى لا أحب أخي! قال: فإن الله ورسوله يحبانه.
فهذا غير صحيح.
عن بعض التابعين.
لا يعرف.
ما روى عنه سوى موسى بن يعقوب.
وقال ابن المديني: مجهول.
يروي عن أبيه، وغيره.
وعنه الزهري، ومحمد بن عبد الله الشعيثى، وجماعة.
قل ما روى.
قال البخاري: لا يصح حديثه.
ويقال عبد الملك، ذكره ابن عدي.
يروى عن جعفر بن سليمان، وحماد.