القلانسي (?) وأبيا إسحاق الاسفرايني (?) والقفال الشاشي (?) والحليمي (?) وغيرهم.

وإذا كان هكذا فيكون الحسن ثابتًا برنفس الأمر، لا أن الأمر دليل ومعرف على حسن (?) سبق ثبوته بالعقل.

وعندنا لما كان للعقل حظ في معرفة حسن الإيمان وقبح الكفر وحسن العدل والإحسان ومعرفة حسن أصل العبادات دون هيئاتها وشروطها

طور بواسطة نورين ميديا © 2015