فعندهم (?) موجبة.
وعند بعض أصحابنا: غير موجبة.
فهم تعلقوا (?) بقو له تعالى: "فليحذر الذين يخالفون عن أمره" (?) - ألحق الوعيد بمن خالف أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - (?)، واسم الأمر يقع على فعله حقيقة، كما يقع على قوله (?) - يقال: أمور فلان حسنة (?) مستقيمة - ويراد بها (?) أفعاله وأحواله (?).
وكذلك قد يظهر في التعلق (?) بلفظة الأمر الواردة في الأحكام.
والصحيح قولنا: فإن العلم الفاصل بين الحقيقة والمجاز: