الاختلافات الفقهية حيث قال: «ربما كنت أضع الحديث لأهل المدينة إذا اختلفوا في شيء فيما بينهم».
2 - حاول المحدثون إخفاء هذا القول بذكر قول مختصر مبهم حيث قال ابن حجر: رُوي عن سلمة بن شبيب ما يجب طرح روايته، جاءت هذه العبارة القصيرة عند ابن حجر.
3 - وحاول ابن حجر تبرير فعله الشنيع على أنها أخطاء شباب.
4 - يتردد كثيراً أن ابن أبي أويس نقل عن عمه مالك بن أنس أحاديث غريبة، وتتكرر هذه المقولة عند النقاد والباحثين، لكنها لم تحظ بأي تأييد على أنها مقياس أو معيار لعدم صدقه وضعفه كمحدث.
5 - نجد اسمه دائماً في قائمة الضعفاء. [انظر العقيلي، الضعفاء. النسائي، الضعفاء والمتروكين].
6 - كتب الطبقات المالكية هي الوحيدة التي تهتم وتسعى إلى الحد من المآخذ والنقائص التي أخذها عليه نقاد الحديث، أو تحاول السكوت عنها تماماً. وكان هذا كله بسبب صلته الوثيقة بمالك وشهرته راوياً للموطأ.
وقد نشر الأستاذ موراني مقالاً باللغة الألمانية بعنوان:
صلى الله عليه وسلمIN صلى الله عليه وسلمLTصلى الله عليه وسلمS عز وجلOKUMصلى الله عليه وسلمNT Uرضي الله عنهصلى الله عليه وسلمN Hصلى الله عليه وسلمعز وجلIT Fصلى الله عليه وسلمرضي الله عنهRIKصلى الله عليه وسلمTIONصلى الله عليه وسلمN IN عز وجلصلى الله عليه وسلمR FRUHصلى الله عليه وسلمN Mصلى الله عليه وسلمعز وجلINصلى الله عليه وسلمNSISCHصلى الله عليه وسلمN JURISPRUعز وجلصلى الله عليه وسلمNZ by Miklos Muranyi JSصلى الله عليه وسلمI 10. (1987) pp 119-127.
يعني وثيقة قديمة لوضع الأحاديث في الوقت المبكر في المدرسة الفقهية المدنية.