3 - سليمان بن يسار الهلالي مولى أم المؤمنين ميمونة رضي الله عنها (24 - 100هـ).
4 - سعيد بن المسيب بن حزن القرشي المخزومي (15 - 94هـ).
5 - عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود بن غافل الهذلي (00 - 98هـ).
6 - عروة بن الزبير بن العوام القرشي الأسدي (00 - 94هـ).
7 - خارجة بن زيد بن ثابت (30 - 100هـ).
8 - أبو بكر بن سليمان بن أبي حثمة العدوي المدني.
9 - سالم بن عبد الله بن عمر (0 - 106هـ).
10 - عبيد الله بن عبد الله بن عمر (0 - 106هـ).
11 - عبد الله بن عمر بن ربيعة (10 - 89هـ تقريباً).
12 - أبو سلمة بن عبد الرحمن بن عوف (22 - 94هـ).
13 - قبيصة بن ذؤيب (1 - 87هـ).
هؤلاء بعض كبار التابعين من الفقهاء والمفتين بالمدينة المنورة في القرن الأول، والذين كانوا يشكلون مجالس علمية تسمى بالفقهاء الاثني عشر، أو العشرة، أو الفقهاء السبعة، وهذه التسمية الأخيرة أكثر شهرة.
وقد ألف أحد تلامذة هؤلاء السبعة أبو الزناد عبد الله بن ذكوان القرشي المدني (64 - 130هـ) ما سمي فيما بعد ذلك «كتاب السبعة»، وقد روى عنه ابنه عبد الرحمن بن أبي الزناد المتوفى سنة 174هـ هذا الكتاب.
قال ابن المديني: لم يكن بالمدينة بعد كبار التابعين أعلم من الزهري ويحيى بن سعيد، وأبي الزناد، وبكير بن عبد الله الأشج.
وكان أبوالزناد كاتب بني أمية.
وكان فقيهاً صاحب كتاب.