ما رأيت؛ لأنهم يتأولون هذه الآية. (?)

موقفه من المرجئة:

- عن عبد الله بن حبيب عن أمه، قالت: سمعت سعيد بن جبير وذكر المرجئة، فقال: اليهود. (?)

- وعن سعيد بن جبير قال: المرجئة يهود القبلة. (?)

- وعنه قال: مثل المرجئة مثل الصابئين. (?)

- وعن قيس بن مسلم عن سعيد جبير: في قوله: {ليطمئن قَلْبِي} (?) قال: ليزداد إيماني. وكذلك فسره مالك بن أنس. (?)

- وعن أيوب رآني سعيد بن جبير وأنا جالس إلى طلق بن حبيب، قال أيوب: وما أدركت بالبصرة أعبد منه، ولا أبر بوالديه منه -يعني من طلق- وكان يرى رأي المرجئة. فقال سعيد: ألم أرك جالسا إليه، لا تجالسه. قال أيوب: وكان والله ناصحا وما استشرته. ولكن يحق للمسلم إذا رأى من أخيه ما يكره أن يأمره وينهاه. (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015