معانٍ أخرى:

المعنى الثاني: أي: وجدك في قوم ضلال، فهداهم الله بك.

هذا قول الكلبي والفراء (?)، وعن السدي نحوه، أي: ووجد قومك في ضلال فهداك إلى إرشادهم. اهـ. (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015