معانٍ أخرى:
المعنى الثاني: أي: وجدك في قوم ضلال، فهداهم الله بك.
هذا قول الكلبي والفراء (?)، وعن السدي نحوه، أي: ووجد قومك في ضلال فهداك إلى إرشادهم. اهـ. (?)