بين ظهريها، وورود المشركين أن يدخلوها، قال: وقال النبي- صلى الله عليه وسلم -: "الزالون والزالات يومئذ كثير، وقد أحاط الجسر سماطان من الملائكة دعواهم يومئذ يا الله سلم سلم". (?)
المعنى الرابع: الورود بمعنى ما يصاب به المؤمن في الدنيا من حمّى ومرض:
والدليل على ذلك: 1. حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: خرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يعود رجل من أصحابه وبه وعك وأنا معه فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "إن الله يقول هي ناري أسلطها على عبدي المؤمن لتكون حظه من النار في الآخرة" (?).