فلماذا تنكرون شيئًا أو تستهزئون بشيء هو موجود في كتابكم المقدس؟ ! ! .
ثالثًا: أن الله عز وجل إذا وصف نفسه بوصف أو وصفه نبيه بهذا الوصف فهو على ما يليق بذات الخالق.
الشبهة الثانية: الحجر يمين الله في الأرض
نص الشبهة:
الحجر الأسود يمين الله، والله يصافح الناس بيمينه كما في الحديث "الحجر يمين الله في الأرض يصافح بها عباده".
والجواب عنها نقول:
إن هذا الحديث منكر مرفوعًا: وإذا كان كذلك فلا تقوم به حجة ولا يلزمنا به عقيدة. (?)