فلماذا تنكرون شيئًا أو تستهزئون بشيء هو موجود في كتابكم المقدس؟ ! ! .

ثالثًا: أن الله عز وجل إذا وصف نفسه بوصف أو وصفه نبيه بهذا الوصف فهو على ما يليق بذات الخالق.

الشبهة الثانية: الحجر يمين الله في الأرض

نص الشبهة:

الحجر الأسود يمين الله، والله يصافح الناس بيمينه كما في الحديث "الحجر يمين الله في الأرض يصافح بها عباده".

والجواب عنها نقول:

إن هذا الحديث منكر مرفوعًا: وإذا كان كذلك فلا تقوم به حجة ولا يلزمنا به عقيدة. (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015