قال: تحب أَن أُعلمك سورة لم ينزل في التوراة ولا في الإنجيل ولا في الزبور ولا في الفرقان مثلها قال: نعم يا رسول الله قال: [إني لأرجو أن لا تخرج من ذلك الباب حتى تعلمها فقام رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وقمت معه فجعل يحدثني ويدي في يده فجعلت أَتبطأَ كراهية أَن يخرج قبل أن يخبرني بها فلما دنوت