واشتمل نزوله على سبعة- حكما، وأسرارا- تميّز بها عن الكتب السالفة، نثبت منها ما يلي:
، وحفظه من التبديل والتحريف.
، وتسهيل القراءة عليها، نظرا لتعدّد لهجات العرب، وأميّتهم.
، وتفضيلها به على سائر الأمم.
كقوله تعالى فَاعْتَزِلُوا النِّساءَ فِي الْمَحِيضِ وَلا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ (?) وقرئ هنا (يطهرن).
و (يطّهّرن).
ف
تفيد وجوب المبالغة في طهر النساء من الحيض، لأنّ زيادة المبنى تدلّ على زيادة المعنى.
لا تفيد هذه المبالغة.