ليفصل به بين التحريم النسبي، والسببي.
يا لَيْتَنِي لَمْ أُوتَ كِتابِيَهْ (25) وَلَمْ أَدْرِ ما حِسابِيَهْ الحاقة/ 25 - 26/.
وحسبنا هنا ما أثبتناه، فهو كاف بالغرض الذي وضع من أجله هذا العلم.