القاعدة: السابعة والخمسون بعد الستمئة والثامنة والخمسون بعد الستمئة [الشك في الشرط]

أولاً: ألفاظ ورود القاعدة:

" إيقاع العبادات أو العقود أو غيرها مع الشك في شرط صحتها هل يجعلها كالمعلقة على تحقيق ذلك الشرط أم لا؟ (?) ".

وفي لفظ: "إن الحكم المعلق على شرط - أو المشروط بشرط - إذا وقع الشك في وجود شرطه لا يثبت (?) ".

وفي لفظ: "الشك في الشرط مانع من ترتب المشروط (?) ". وتأتي في حرف الشين إن شاء الله.

وفي لفظ: "الشك في الشرط يوجب الشك بالمشروط (?) ". وتأتي في حرف الشين إن شاء الله.

ثانياً: معنى هذه القواعد ومدلولها:

تدل هذه القواعد على أن ما كان من العبادات أو العقود أو غيرها له شرط لصحة وجوده وتحققه ثم وقع الشك في وجود هذا الشرط أن المشروط لا يثبت.

ثالثاً: من أمثلة هذه القواعد ومسائلها:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015