أكذبهم فلا تقبل شهادتهم له. وإذا طلبوا يمين ربّ النّخل فلا يحلف؛ لأنّ الدّعوى غير صحيحة, لأنّ العامل بإقراره بالسّدس، قد أكذب شهوده فبطلت الدّعوى.