القاعدة الثّلاثون [الوازع الطّبعي]

أولاً: ألفاظ ورود القاعدة:

الوازع الطّبعي مغنِ عن الإيجاب الشّرعي (?).

وفي لفظ: الوازع الطّبعي أقوى من الوازع الشّرعي (?).

وفي لفظ سبق: داعية الطبع تجزئ عن تكليف الشّرع (?). وينظر من قواعد حرف الدّال القاعدة 4.

وفي لفظ سبق: ما يعاف في العادات يكره في العبادات (?). تنظر في قواعد حرف الميم تحت الرّقم 220.

ثانياً: معنى هذه القاعدة ومدلولها:

الوازع: من وزع يَزَع إذا منع. فالوازع: المانع.

الطّبعي: أي الخِلقي المركوز في النّفس من أصل الخِلقة والفطرة.

فما يكرهه الإنسان ويمتنع عنه بدافع ذاتي فطري طبعي يغني

طور بواسطة نورين ميديا © 2015