النّيّة تعمّم الخاصّ وتخصّص العام بغير خلاف (?).
وفي لفظ: النّيّة تقيّد المطلق وتخصّص العموم وتعمّم الخصوص وتعيّن أحد مسمّيات المشتركات وتصرف اللفظ عن الحقيقة إلى المجاز (?).
وفي لفظ: النّيَّة في اليمين تخصّص اللفظ العام ولا تعمّم الخاصّ (?).
هذه القواعد تفيد وتبيّن أثر النّيَّة وعملها في الألفاظ،
فالنّيّة
1 - تعمّم الخاصّ.
2 - تخصّص العام.
3 - تقيّد المطلق.
4 - تعيّن أحد مسمّيات المشترك.
5 - تصرف اللفظ عن حقيقته إلى مجازه.
وهذه الآثار والأعمال واضحة بيَّنة من خلال القاعدتين الأوليين. ويظهر بين القاعدة الأولى والقاعدة الثّالثة تناقض، فالقاعدة