أحد الشّريكين صار مستوفياً جميع نصيبه ببيعه حصّته. ولكن لشريكه نصف ما قبض؛ لأنّ البيع عقد ضمان، فيكون موجباً عليه لشريكه ضمان نصف ما قبض.