القاعدة الثامنة عشرة [الإنذار عذر]

أولاً: لفظ ورود القاعدة:

قد أعذر من أنذر (?)

ثانياً: معنى هذه القاعدة ومدلولها:

هذه القاعدة مثل سائر مشهور ذكره أبو هلال العسكري (?) رحمه الله في جمهرة الأمثال (?) بلفظ: أعذر مَن أنذر.

والعُذر: هو الحجة التي يعتذر بها. ويقال: أعذر الرجل: إذا بلغ أقصى العذر (?).

والعُذْر: تحري الإنسان ما يمحو به ذنوبه (?).

وأنذر: من النذارة - وهي التخويف والإعلام بما سيكون من سوء العاقبة (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015