العبرة بالحال أو بالمآل (?).
وفي لفظ: "العبرة للمآل لا للحال" (?).
وفي لفظ: "ما قارب الشيء هل يعطى حكمه" (?).
وفي لفظ: "ما قرب من الشيء هل له حكمه" (?).
وفي لفظ: "المتوقع هل يجعل كالواقع" (?).
وفي لفظ: "المشرف على الزوال هل يعطى حكم الزائل" (?).
وكلها تأتي في حرف الميم إن شاء الله تعالى مع بيان الاختلاف في مضامينها.
المراد بالحال: هو الحاضر، أو وقت التكلم أو الفعل.
والمراد بالمآل: أي العاقبة وما يؤول ويصير إليه الأمر.
فمفاد هذه القواعد: أن عند الحنفية إنما يبنى الحكم على ما يؤول