الطارئ بعد العقد - قبل حصول المقصود به - كالمقارن للعقد (?). أو كالمقترن بالسبب (?) (?).
وفي لفظ: "الطارئ هل ينزل منزلة المقارن؟ " (?).
وفي لفظ: "الفساد الطارئ بعد العقد - قبل حصول المقصود به - كالمقترن بالعقد" (?)، وتأتي في حرف الفاء إن شاء الله.
وفي لفظ - مقابل -: "ما يعرض بعد حصول المقصود لا يجعل كالمقترن بالسبب" (?)، وتأتي في حرف الميم إن شاء الله.
المراد بالطارئ: الوصف الطارئ، مِن طَرَأ: بمعنى نزل فجأة وحصل. وصيغ هذه القواعد منها ما صيغ بالصيغة الخبرية، فدل على الاتفاق على أن الطارئ ينزل منزلة المقارن فيفسد العقد، إن كان وصفاً مفسداً.
ومنها ما ورد بصيغة الإنشاء، فدل على الاختلاف في مضمونها، وهي