الضرورة إذا اندفعت لم يُبَح له ما وراءها (?).
وفي لفظ: "الضرورة تقدر بقدرها" (?).
وفي لفظ: "الضرورات تقدر بقدرها" (?).
وفي لفظ: "ما أبيح للضرورة يقدر بقدرها" (?)، وتأتي في حرف الميم إن شاء الله.
ومثلها: "ما جاء لعذر بطل بزواله" (?)، وتأتي في حرف الميم إن شاء الله.
إن الحكم الثابت لأجل الضرورة إنما يرخص منه القدر الذي تندفع به الضرورة فقط، فإذا زالت الضرورة واندفعت عاد الحكم إلى ما كان عليه قبلها.