العلامة مزيفة.
وأما لو وُجد في موضع للمشركين أو قريب منهم فهو من جملة الغنائم.
وأما لو شهد قوم من المسلمين أنه من الخيل الحُبُس - أي الموقوفة للجهاد - وقد حضر صاحبه الذي كان في يده - فإن الإمام يرده إليه قبل القسمة وبعدها بغير شيء.