بناء الأيمان على العرف إذا لم يضطرب (?). وقد سبق مثلها في حرف الهمزة تحت رقم 633.
وفي لفظ: هل الأيمان مبنية على العرف (?)؟ وستأتي في حرف الهاء إن شاء الله.
وفي لفظ: إن الأيمان مبنية على عرف الحالف إن لم يمكن الحمل على المعنى الشرعي.
وفي لفظ: الأيمان تبنى على العرف. وقد سبقت في حرف الهمزة تحت رقم 660.
الأيمان جمع يمين وهو القسم، وهو لغة: القوة، وشرعاً: تقوية أحد طرفي الخبر بذكر اسم الله تعالى (?).
وقيل: اليمين توكيد الحكم بذكر معظَّم على وجه مخصوص (?).
والعرف: ما عرف في الشرع والعقل حسنه وهو ما تعارفه الناس واعتادوه في دلالة ألفاظهم ومعاملاتهم.
فالأيمان إنما تبنى على عرف الناس إن كان شائعاً مطرداً غالباً بينهم، وأما