والالتفات نوعان:
التفات حسي بالبدن .. والتفات معنوي بالقلب.
ولمعالجة المعنوي: يتفل عن يساره ثلاثاً، ويستعيذ بالله من الشيطان الرجيم.
ولمعالجة الحسي: يتوجه مباشرة بكليته إلى القبلة.
عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا قالتْ: سَألْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - عَنِ الالتِفَاتِ فِي الصَّلاةِ؟ فَقال: «هُوَ اخْتِلاسٌ يَخْتَلِسُهُ الشَّيْطَانُ مِنْ صَلاةِ العَبْدِ». أخرجه البخاري (?).