المطلب الأول: إهانة العباس رضي الله عنه:

فلقد قالوا في عباس رضي الله عنه وهو عم رسول الله صلى الله عليه وسلم وصنو أبيه

إن الآية: لَبِئْسَ الْمَوْلَى وَلَبِئْسَ الْعَشِيرُ [الحج: 13]: نزلت فيه (رجال الكشي ص54).

وأيضاً إن قول الله عز وجل: وَمَن كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلاً [الإسراء: 72] , وقول الله عز وجل: وَلاَ يَنفَعُكُمْ نُصْحِي إِنْ أَرَدتُّ أَنْ أَنصَحَ لَكُمْ [هود: 34]: نزلتا فيه" (رجال الكشي ص52، 53).

¤الشيعة وأهل البيت لإحسان إلهي ظهير 260

طور بواسطة نورين ميديا © 2015