ما تقول؟ قال: قد جئ بها إلى رسول الله- صلّى الله عليه وسلّم- وأنا جالس فلم يأكلها ولم ينه عن أكلها، وزعم أنّها تحيض» (?) .
[51] عن أبى الزبير: «أن عمر بن الخطاب قضى فى الضّبع بكبش، وفى الغزال بعنز، وفى الأرنب بعناق (?) ، وفى اليربوع (?) بجفرة (?) » (?) .
وذلك فى فدية ما أصيب من الطير والوحش.
[52] وفى حديث أم زرع الذى رواه الشيخان: « ... قالت الثامنة:
زوجى، الريح ريح زرنب (?) ، والمسّ مسّ أرنب (?) ... » (?) الحديث.
[53] وجاء فى حديث ابن حوالة عند أحمد « ... كيف تفعل فى فتنة تخرج فى أطراف الأرض كأنها صياحى بقر؟» قلت: لا أدرى ما خار الله لى ورسوله.
قال: «وكيف تفعل فى أخرى تخرج بعدها كأن الأولى فيها انتفاجة (?) أرنب؟» .