والتّعملة: وهى التى تعمل.
والناجية: وهى السريعة.
والعوجاء: وهى الضامرة.
والشمردلة: وهى الطويلة.
والهجان: وهى الإبل الكريمة.
والكوماء: وهى الناقة العظيمة السّنام.
وقد ضرب الرسول صلّى الله عليه وسلم بها المثل فقال: «الناس كإبل مائة لا تجد فيها راحلة» (?) . يعنى أن المرضىّ من الناس قليل!
وشبه بها القران فقال:
«إنما مثل القران مثل الإبل المعقّلة إن تعاهدها صاحبها على عقلها أمسكها، وإن أغفلها ذهبت» (?) .
وقال النبى صلّى الله عليه وسلم:
«تعاهدوا القران، فو الذى نفس محمد بيده لهو أشدّ تفلّتا من الإبل فى عقلها» .
وقد جاء فى الأمثال العربية:
«ما هكذا يا سعد تورد الإبل» !
يضرب لمن تكلّف أمرا لا يحسنه.
وقالوا: «يا إبل عودى إلى مباركك» .