يَا رَبِّ إِنْ لَمْ أَكُن أَهْلاً لمَكْرُمَةٍ * فَأَنْتَ أَهْلٌ لإِعْطَائِي بِلاَ سَبَبِ
{يَاسِرٌ الحَمَدَاني}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
لَوْ لَمْ يَكُنْ لِبَني شَيْبَانَ مِن حَسَبٍ * سِوَى يَزِيدَ لَفَاتُواْ النَّاسَ بِالحَسَبِ
{مَنْصُورُ بْنُ الْوَلِيد}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
مَنْ يَدَّعِي الخَيرَ فَاقْصِدْهُ لِتَعْرِفَهُ * لاَ يُعْرَفُ المَرْءُ إِلاَّ سَاعَةَ الطَّلَبِ
مَنْ يَدَّعِي الجُودَ فَاسْأَلْهُ لِتَعْرِفَهُ * لاَ يُعْرَفُ المَرْءُ إِلاَّ سَاعَةَ الطَّلَبِ
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
كَمْ حِكْمَةٍ نُثِرَتْ في الدِّينِ وَالأَدَبِ * وَشِعْرِنَا الْعَرَبي أَغْلَى مِنَ الذَّهَبِ
كَمْ كُنْتُ أُنْشِدُ ضَيْفِي مِنْ قَصَائِدِهِ * فَكَانَ فَاكِهَةً أَحْلَى مِنَ الرُّطَبِ
{يَاسِرٌ الحَمَدَاني}