بحَثْتُ فِيكِ عَلَى عَيْبٍ يُبَغِّضُني * فَمَا وَجَدْتُ سِوَى مَا زَادَني شَغَفِي
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
أَمَّا إِذَا كُنْتُ أُنْشِدُ مِنْ قَصَائِدِهِ * فَاللُّؤْلُؤُ الحُرُّ يَأْتِينَا مِنَ الصَّدَفِ
مَا كُنْتُ أُوثِرُ أَنْ يَمْتَدَّ بي زَمَني * حَتىَّ أَرَى دَوْلَةَ الجَبرُوتِ وَالصَّلَفِ
مَا كُنْتُ أُوثِرُ أَنْ يَمْتَدَّ بي زَمَني * حَتىَّ أَرَى وَجْهَ أَقْزَامٍ ذَوِي وَالصَّلَفِ
{الأَوَّلُ لي كَامِلاً ـ فِكْرَةً وَلَفْظَاً ـ وَالآخَرُ لِلطِّغْرَائِيِّ بِتَصَرُّف}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°