بحَثْتُ فِيكِ عَلَى عَيْبٍ يُبَغِّضُني * فَمَا وَجَدْتُ سِوَى مَا زَادَني شَغَفِي

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

أَمَّا إِذَا كُنْتُ أُنْشِدُ مِنْ قَصَائِدِهِ * فَاللُّؤْلُؤُ الحُرُّ يَأْتِينَا مِنَ الصَّدَفِ

مَا كُنْتُ أُوثِرُ أَنْ يَمْتَدَّ بي زَمَني * حَتىَّ أَرَى دَوْلَةَ الجَبرُوتِ وَالصَّلَفِ

مَا كُنْتُ أُوثِرُ أَنْ يَمْتَدَّ بي زَمَني * حَتىَّ أَرَى وَجْهَ أَقْزَامٍ ذَوِي وَالصَّلَفِ

{الأَوَّلُ لي كَامِلاً ـ فِكْرَةً وَلَفْظَاً ـ وَالآخَرُ لِلطِّغْرَائِيِّ بِتَصَرُّف}

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

طور بواسطة نورين ميديا © 2015