يَا مُرْشِدِي جَهْلاً إِلى غَيْرِهِ * أَغْنى عَنِ المِصْبَاحِ ضَوْءُ الصَّبَاحِ

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

فَلاَ يُقَطِّعْ جَفَاءٌ مِنْكُمُ كَبِدِي * فَحُبُّكُمْ كَامِنٌ في تِلْكُمُ الْكَبِدِ

{ابْنُ الرُّومِي}

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

للهِ {/5/ 5/} مَا أَحْلَى عِبَارَتَهُ * عَلَى الأَذَانِ وَأَنْدَاهَا عَلَى الْكَبِدِ

{ابْنُ الرُّومِي}

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

فَإِنمَا رَجُلُ الدُّنيَا وَوَاحِدُهَا * مَنْ لاَ يُعَوِّلُ في الدُّنيَا عَلَى أَحَدِ

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

حَيَّاكَ مَنْ لَمْ تَكُنْ تَرْجُو تحِيَّتَهُ * لَوْلاَ الدَّنَانِيرُ مَا حَيَّاكَ مِن أَحَدِ

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

تَرَاهُ مِنْ بخْلِهِ إِن حَانَ مَأْكَلُهُ * أَشَدَّ مِنْ وَالِدٍ خَوْفَاً عَلَى الوَلَدِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015