السُّؤَالُ عَنِ الشَّابِّ أَوِ الْفَتَاةِ وَأَهْلِهِمَا قَبْلَ الخِطْبَة

لاَ بُدَّ مِنَ السُّؤَالِ عَنِ الشَّابِّ أَوِ الْفَتَاةِ وَأَهْلِهِمَا قَبْلَ الخِطْبَة، وَهَذِهِ بَعْضُ الْعِبَارَاتِ الطَّرِيفَةِ الَّتي يَكْثُرُ اسْتِعْمَالُهَا بِهَذَا الصَّدَد 00

أَوَّلاً / السُّؤَالُ عَنِ الْعَرُوس:

ـ مَا رَأْيُكَ في فُلاَنَة 00؟

ـ فَتَاةٌ مُهَذَّبَة، تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاء، وَأَبُوهَا شَيْخٌ كَبِير 00

*********

ـ مَا رَأْيُكَ في فُلاَنَة 00؟

ـ حَيَّةٌ تَسْعَى 00

ـ خُذْهَا وَلاَ تَخَفْ 00

ثَانِيَاً / السُّؤَالُ عَنِ الْعَرِيس:

ـ مَا رَأْيُكَ في فُلاَن 00؟

ـ {سَاحِرٌ كَذَّاب} {ص/4}

*********

ـ مَا رَأْيُكَ في فُلاَن 00؟

ـ أَيْنَمَا تُوَجِّهْهُ لاَ يَأْتِ بخَيْر 00

*********

ـ مَا رَأْيُكَ في فُلاَن 00؟

ـ لاَ يَمْلِكُ لِنَفْسِهِ ضَرَّاً وَلاَ نَفْعَا 00

*********

طور بواسطة نورين ميديا © 2015