السُّؤَالُ عَنِ الشَّابِّ أَوِ الْفَتَاةِ وَأَهْلِهِمَا قَبْلَ الخِطْبَة
لاَ بُدَّ مِنَ السُّؤَالِ عَنِ الشَّابِّ أَوِ الْفَتَاةِ وَأَهْلِهِمَا قَبْلَ الخِطْبَة، وَهَذِهِ بَعْضُ الْعِبَارَاتِ الطَّرِيفَةِ الَّتي يَكْثُرُ اسْتِعْمَالُهَا بِهَذَا الصَّدَد 00
أَوَّلاً / السُّؤَالُ عَنِ الْعَرُوس:
ـ مَا رَأْيُكَ في فُلاَنَة 00؟
ـ فَتَاةٌ مُهَذَّبَة، تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاء، وَأَبُوهَا شَيْخٌ كَبِير 00
*********
ـ مَا رَأْيُكَ في فُلاَنَة 00؟
ـ حَيَّةٌ تَسْعَى 00
ـ خُذْهَا وَلاَ تَخَفْ 00
ثَانِيَاً / السُّؤَالُ عَنِ الْعَرِيس:
ـ مَا رَأْيُكَ في فُلاَن 00؟
ـ {سَاحِرٌ كَذَّاب} {ص/4}
*********
ـ مَا رَأْيُكَ في فُلاَن 00؟
ـ أَيْنَمَا تُوَجِّهْهُ لاَ يَأْتِ بخَيْر 00
*********
ـ مَا رَأْيُكَ في فُلاَن 00؟
ـ لاَ يَمْلِكُ لِنَفْسِهِ ضَرَّاً وَلاَ نَفْعَا 00
*********