(3) ـ الجُزْءُ الثَّانِي مِنْ سِلسِلَةُ الرِّضَا بِالقَضَاءِ وَالقَدَر 0 وَتَقرَأُ فِيه:
الرِزْقُ أَشَدُّ طَلَبَاً لِلعَبْدِ مِنَ الأَجَل، وَلَكِنَّهُ خُلِقَ الإِنْسَانُ مِن عَجَل، مَنْ رَضِيَ بِالقَلِيلِ مِنَ الرِّزْقِ رَضِيَ اللهُ مِنهُ القَلِيلَ مِنَ العَمَل، فِتنَةُ المَال، الطَّمَعُ وَمَتي يحْمَد، مَصَارِعُ الرِّجَالِ تحْتَ بُرُوقِ الطَّمَع، إِنَّ الإِنْسَانَ لَيَطغَى، الحَسَدُ وَمَتي يحْمَد، الذِينَ يُسَافِرُونَ بحُجَّةِ لُقمَةِ العَيْشِ وَيَترُكُونَ أَوْلاَدَهُمْ عُرْضَةً لِلاَنحِرَاف، قِصَّة لِلشَّيخِ الشَّعْرَاوِي [رَحِمَهُ الله] عَنِ الرِّزْقِ وَضِيقِ الرِّزْق، قِصَّة لِلشَّيخِ كِشْك [رَحمَهُ الله] عَنْ نَفسِ المَوْضُوع، وَأَخِيرَاً اقرَأ في هَذَا الكِتَاب: الثِّقَةُ فِيمَا عِنْدَ الله 0 إِلخ 0