قَالَ: {وَأَنْ يَستَعفِفنَ خَيرٌ لهُنَّ وَالله سَمِيعٌ عَلِيمْ} [النُّور: 60]
{أَوَّلُ فِتْنَةِ بَني إسْرَائِيلَ كَانَتْ في النِّسَاء}
إِنَّ الله (سُبْحَانَهُ وَتَعَالى) نَهِيَ عَن كلِّ مَا يثِيرُ الفِتنَةَ حَتىَّ عَن إِلاَنَةِ الصَّوتِ وَالكَلاَمِ النَّاعِمِ فَقَال (سُبْحَانَهُ وَتَعَالى): {فَلاَ تَخضَعنَ بِالقَولِ فَيَطمَعَ الَّذِي في قَلبِهِ مَرَضٌ وَقُلنَ قَوْلاً مَعْرُوفَا} [الأَحْزَاب: 32]
وَيَقول هَذَا الكَلاَمَ لِمَن 00؟!
لخَيرِ النسَاءِ زَوْجَاتِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَكيف بزَوْجَاتِنَا 00؟!