لَيْت وَزَارَةَ التَّعْلِيم ـ في بَلَدِنَا الكَرِيم ـ تَتَوَلَّى بِنَفْسِهَا الإِشْرَافَ عَلَى زِيِّ الفَتَاةِ الجَامِعِيِّ، وَالفَتَاةُ المُتَمَجِّنَةُ في زِيِّهَا لاَ يُسْمَحُ بِالدُخُولهَا، بِالله عَلَيكَ لَوكلُّ البَنَاتِ محتَشِمةٌ هَلْ كُنتَ سَتَلقَي شَابَّاً واحِدَاً يفَكِّرُ في الزِّنَا 00؟!
{البِيئةُ الوبِيئة: هِيَ الَّتي تُشَجِّعُ}
{الشَّابَّ عَلَى الخَطِيئَة}
إِنَّ البِيئةَ الوبِيئةَ هِيَ الَّتي تُشَجِّعُ الشَّاب عَلَى الخَطِيئَة، فَصَبرٌ جَمِيل؛ إِنَّمَا يُعَدُّ لَهُمْ عَدَّا 00!!