[وَالعَشِيرُ هُوَ الزَّوْج 0 صَحَّحَهُ العَلاَمَة أَحْمَدْ شَاكِر في المُسْنَدِ بِرَقم: 3569]

أَغْرَبُ مَا في الأَمْرِ الأَسْبَابُ الَّتي اسْتَنَدَتْ إِلَيْهَا المَرْأَةُ لِتُبرِّرَ مَطْلَبَهَا، وَكَانَ الزَّوْجُ قَدْ هَدَاهُ اللهُ جَلَّ جَلاَلُهُ فَغَضِبَتْ صَاحِبَةُ الجَلاَلَةِ لِلأَسْبَابِ التَّالِيَة:

1 ـ أَنَّهُ لمْ يَسْمَحْ لهَا بِالذَّهَابِ إِلى الكُوَافِير مَتي شَاءتْ وَكَيْفَمَا شَاءتْ

2 ـ أَنَّهُ لَمْ يَسْمَحْ لهَا بِالذَّهَابِ إِلى السِّينِمَا مَتي شَاءتْ وَكَيْفَمَا شَاءتْ

3 ـ أَنَّهُ لَمْ يَسْمَحْ لَهَا بِالذَّهَابِ إِلى البِلاَجِ مَتي شَاءتْ وَكَيْفَمَا شَاءتْ

هَكَذَا بِأَدَوَاتِ الشَّرْطِ الجَازِمَةِ الحَازِمَة 00!!

طور بواسطة نورين ميديا © 2015