أَلَسْنَا قَدْ أَهَنَاهُ فَهَانا وَقُلنَا كُنْ فِرِنجِيَّاً فَكَانا
**********
رَأَيْنا إِعْجاز الغرب على مسْمَعٍ وَبَصَرْ
حَتىَّ لَم نعُد نستبعد إن نبي فيه ظهرْ
وقصَارى مَا فعلنَا أثنينا عَلى مَا ابتكرْ
{صَحَفِيَّة أَمْرِيكِيَّة تُوَبِّخُ الفَتَاةَ المِصْرِيَّة عَلَى}
{تَقلِيدِهَا لِفَتَيَاتِ أُورُوبَّا وَأَمْرِيكَا}
قَبْلَ كَلاَمِ الصَّحَفِيَّة الأَمْرِيكِيَّةِ؛ لأَنَّهُ طَوِيلٌ وَجمِيل: أَنْقِلُ إِلَيْكُمْ مَا كَتَبَتْهُ صَحَفِيَّةٌ بِرِيطَانِيَّةٌ أُخْرَى تحْتَ نَفْسِ العُنوَانِ بجَرِيدَةِ الأَهْرَامِ العَدَدِ الصَّادِرِ بِتَارِيخْ (27/ 3 / 1962) كَتَبَتْ تَقُول: