أَنْسَى بِهَا مُرَّ مَا قَدْ مَرَّ مِنْ محَنٍ وَيَكْتَسِي العُودُ بَعْدَ الجدْبِ بالوَرَقِ

إِنَّكَ عَلَى مَا تَشَاءُ قَدِير، وَبحَالِ الشَّبَابِ بَصِير، وَأَنتَ نِعْمَ المَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِير 00!!

ثَانِيَاً: التَّبَرُّجُ وَالسُّفُور

{إنَّ كيْدَ الشّيطَانِ كَانَ ضَعِيفاً وَلَكِنَّ كَيدَهنَّ عَظِيم}

مِنَ الجَدِيرِ بِالذِّكرِ أَيُّهَا الأَحِبَّةُ أَنْ نَعْلَمَ أَنَّ غَلاَءَ المُهُور: لَيْسَ هُوَ السَّبَبَ الوَحِيدَ في تفشِّي الزِّنَا والفُجُور، فَهُنَاكَ التَّبَرُّجُ والسُّفُور، والذي كَلاَمُنَا بِإِذنِ اللهِ حَوْلَهُ سَيَدُور، في ضَوْءِ الجُزْءِ الثَّانِي مِنْ سُورَةِ النّور:

{وَليَسْتَعْفِفِ الذينَ لاَ يَجِدُونَ نِكَاحَاً حَتىَّ يُغْنِيَهُمُ الله مِنْ فَضْلِه}

طور بواسطة نورين ميديا © 2015