يَا مَنْ تَزْعُمُ حُبَّ رَسُولِ الله:
إِنَّ المحِبَّ لمَنْ يحِبُّ مُطِيعُ
أَخِي المُسْلِم: لاَ تَكُنْ مِثلَ فُلاَن؛ دَاخِلَ المَسْجِدِ يَقرَأُ القُرْآن، وَخَارِجَ المَسْجِدِ شَيْطَان، فالعبرة ليست بِمَنْ يَقرَأُ أَوْ يَسْتَمِع، إنما العبرة بمنْ ينتفعُ بما يَقرَأُ أَو يَسْتَمِع 00!!
{الرَّجُلُ الَّذَي رَفَضَ مُصَاهَرَةَ الخَلِيفَة}