وَبِيلِيه لاَعِبُ الكُرَة الشَّهِير، الَّذِي وَصَلَتْ شُهْرَتُهُ الآفَاقَ أَيَّامَ السَّبْعِينِيَّاتْ ـ كَمَارَاضُونَا الآن ـ وَالذِي أَصْبَحَ حَالِيَاً وَزِيرَ الشَّبَابِ في البِرَازِيل: مَاذَا كَانَ يَعْمَلُ في بِدَايَةِ أَمْرِهِ وَقَبْلَ اشْتِغَالِهِ بِالكُرَة 00؟ مَاسِحَ أَحْذِيَة 00!!!
وَشُرُويْدَرُ المُسْتَشَارُ الأَلمَانِيُّ أُمُّهُ كَانَتْ تَعْمَلُ فَرَّاشَةً بِإِحْدَى المُؤَسَّسَاتِ 00!!
أَحَدٌ مِن هَؤُلاَءِ لَمْ يَتَوَارَ مِنَ القَوْمِ خَجَلاً مِن أَصْلِهِ، بَلْ عَلَى العَكْسِ تمَامَاً كَانُواْ يَعُدُّونَ هَذَا شَرَفَاً لَهُمْ 00!!!
جِيلٌ عِنْدَمَا تُقَلِّبُ بَصَرَكَ فِيهِ ثُمَّ تَعُودُ فَتُقَلِّبُهُ في جِيلِ اليَوْمِ يَنقَلِبُ إِلَيْكَ البَصَرُ خَاسِئَاً وَهُوَ حَسِير 00!!