يُرِدِ اللهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللهِ شَيْئَا، اللهُمَّ اكْفِنَا شَرَّ الفِتَن، مَا ظَهَرَ مِنهَا وَمَا بَطَن، وَارْزُقْنَا الإِخْلاَصَ في السِّرِّ وَفي العَلَن 0

وَأَخْتِمُ كِتَابي بِهَذِهِ الْقَصِيدَة، الَّتى نَظَمْتُهَا فِيمَا نَمُرُّ بِهِ في هَذِهِ الحِقْبَةِ الشَّدِيدَة:

مَتى نَصْرُ الله 00؟

حَتىَّ مَتى يَا رَبَّنَا نَتَأَلَّمُ * وَنَظَلُّ بِالنَّصْرِ المُؤَزَّرِ نَحْلُمُ

أَفَنَصْرُنَا أَمْسَى لِبُعْدِ مَنَالِهِ * عَنَّا كَمَا ابْتَعَدَتْ عَلَيْنَا الأَنْجُمُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015